الصدقة الجارية:
ساهم في الأجر المستمر واستثمر في الآخرة
هل تبحث عن طريقة دائمة لزيادة حسناتك وتقديم الخير للمجتمع؟
برنامج الصدقة الجارية هو الحل المثالي لك. من خلال هذا البرنامج، يمكنك تقديم تبرعات مستدامة تساهم في دعم المشاريع الخيرية التي تقدم منفعة مستمرة للمحتاجين وتضمن لك الأجر الدائم.
الصدقة الجارية هي نوع خاص من التبرعات، حيث يستمر أثرها وأجرها حتى بعد وفاتك. يعتبر هذا النوع من الصدقات استثمارًا في الخير، حيث تساهم في دعم مشاريع تنموية مستدامة مثل بناء المساجد، حفر الآبار، تمويل التعليم، ورعاية الأيتام. كل هذه الأعمال تضمن لك حسنات مستمرة مدى الحياة وما بعدها.
قال الرسول ﷺ "إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
فوائد المشاركة في برنامج الصدقة الجارية:
تضمن لك الصدقة الجارية أجرًا مستمرًا من الله تعالى طالما استمر أثر صدقتك.
تساهم في دعم مشاريع دائمة، مثل بناء المساجد، أو تمويل التعليم، أو توفير المياه النظيفة.
مع برنامج الصدقة الجارية، يمكنك التبرع بسهولة عبر الإنترنت، وضمان وصول تبرعك للمكان الصحيح.
المشاركة في مثل هذه البرامج تعزز من شعورك بالرضا والطمأنينة النفسية.
كيفية المشاركة:
لا تدع الفرصة تفوتك للحصول على الأجر المستمر، شارك الآن في برنامج الصدقة الجارية وابدأ في جني حسنات لا تنقطع.
